Es Siretul Halebiyye El Müsemma İnsanul Uyun Fi Siretil Eminil Memun (S.A.V)1-4 / السيرة الحلبية المسمى إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون صلى الله عليه وسلم ١-٤
Kategori / القسم
Yazar / المؤلف
Stok Kodu / رقم الكتاب
2517
Ebat / القياس
17x24 / 17x24
İlim / الموضوع
Siyer / سيرة النبوية
Kağıt / الورق
Şamua / شاموا
Kapak / التجليد
Ciltli / مجلد
Sayfa / الصفحات
2600 / 2600
Tahkik / المحقق
El Lecnetul İlmiyye Bi Merkez Darul Minhac Lid Dirasat vel Bahsul İlmi / اللجنة العلمية بمركز دار المنهاج للدراسات والتحقيق العلمي
Yayınevi / الدار
Darul Minhac / دار المنهاج
Yayınevi / الدار
Fiyat
95,00 USD + KDV
*601,67 TL den başlayan taksitlerle!
%50 İndirimli Fiyatı:
1.805,00 TL
السيرة الحلبية
المسمَّى
«إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون صلى الله عليه وسلم»
يطبع وينشر لأول مرة محققاً
لما كانت سيرة الرحمة المهداة محمد عليه الصلاة والسلام نبراساً يهتدى به للتخلق بالأخلاق العظام، وطريقاً لمعرفة حقائق الصحب الكرام.. اهتم بها العلماء الأعلام وحفاظ ملة الإسلام.
كيف لا وهو الموصل لعلم الحلال والحرام، والحامل على التخلق بالأخلاق العظام، وقد قال الإمام الزهري رحمه الله تعالى - وهو أول من ألف في السير - في علم المغازي: (خير الدنيا والآخرة)؟!
ومن أجود ما صنف في ذلك وتداولته الأكياس سيرة الحافظ أبي الفتح ابن سيد الناس؛ لما جمعت من تلك الدراري والدرر، والتي أسماها «عيون الأثر»، وسيرة الشمس الشامي الصالحي، المسماة «سبل الهدى والرشاد»، رحمهما الله تعالى.
ولمّا جاء الأول متخماً بالإسناد، والثاني مطولاً بالتفصيل والبيان.. شمر العالم الجليل علي بن برهان الدين الحلبي عن ساعده وانبرى بصارم عزمه، فلخص هذين المصنفين الجليلين.
وقدم سفراً وسطاً بين المطول والمختصر؛ ليجعل قراءة السيرة والانتفاع بها ميسراً، وقدم أنموذجاً لطيفاً يروق للأحداق، ويحلو للأذواق، ويقرأ بين يدي العلماء على غاية الانسجام، ونهاية الانتظام؛ مرتجياً بذلك أن يقدم جهود العلماء للخاص والعام.
فحذف الإسناد، واستبعد المكرر، وحلاه بذكر الشمائل والفضائل، لسيد الأوائل والأواخر صلى الله عليه وسلم.
ورصع أسلوبه اللطيف بمقتطفات شعرية، تناولت مديح رسول الأنام محمد عليه الصلاة والسلام.
فجاء بأبيات من البردة للبوصيري، وتائية السبكي، وما يناسب المقام من ديوان ابن سيد الناس.
فكان أنموذجاً للانسجام والانتظام، جميل العبارة، قريب المأخذ، وسماه «إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون» عليه الصلاة والسلام.
وكان حقاً كما قال: يروق للأحداق، ويلذ للأسماع، ويحلو للأذواق.
والله وليّ التوفيق
Bu ürüne ilk yorumu siz yapın!