El Maksidul Esna Fi Şerhi Esmaillahil Hüsna / المقصد الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى
Kategori / القسم
Yazar / المؤلف
Stok Kodu / رقم الكتاب
2522
Ebat / القياس
17x24 / 17x24
İlim / الموضوع
İtikad / عقيدة
Kağıt / الورق
Şamua / شاموا
Kapak / التجليد
Ciltli / مجلد
Sayfa / الصفحات
400 / 400
Tahkik / المحقق
El Lecnetul İlmiyye Bi Merkez Darul Minhac Lid Dirasat vel Bahsul İlmi / اللجنة العلمية بمركز دار المنهاج للدراسات والبحث العلمي
Yayınevi / الدار
Darul Minhac / دار المنهاج
Yayınevi / الدار
Fiyat
19,00 USD + KDV
*120,33 TL den başlayan taksitlerle!
%50 İndirimli Fiyatı:
361,00 TL
المقصد الأسنى
في شرح أسماء الله الحسنى
يطبع وينشر لأول مرة محققاً على نسخ خطية نفيسة
كتاب عظيم لإمام الأئمة، حجة الإسلام العلامة أبي حامد الغزالي، مجدد القرن الخامس بلا منازع.
وكتابه هذا كان جواباً لسؤال أخ يتعين في الدين إجابته كما قال في مقدمته مع صعوبة هذا الأمر: أخذاً بسبيل الحذر، وعدولاً عن ركوب متن الخطر، واستقصاراً لقوة البشر عن درك هذا الوطر، ومن أين للقوى البشرية أن تسلك في صفات الربوبية سبيل البحث والفحص والتفتيش؟! وأنى تطيق نور الشمس أبصار الخفافيش؟!
وجناب الحق يجل عن أن يكون مشرعاً لكل وارد، أو يتطلع إليه إلا واحد بعد واحد، ومهما عظم المطلوب.. قل المساعد.
فحطت المسائل رحالها، بباب الغزالي فانبرى لها، ولا يُفتَى ومالك في المدينة، فكشف حجاب مخدرات المسائل، فاستل يراعته وقال: أنا لها أنا لها.
رحم الله الإمام الغزالي؛ فقد أحاطت بنا قضايا ولا أبا حسنٍ لها.
قسَّم كتابه إلى ثلاثة فنون:
الأول: في السوابق والمقدمات، فبيَّن الاسم والمسمى والتسمية، وأن للعبد حظاً من معنى كل اسم من أسماء الله تعالى.
والثاني: يشتمل على معاني أسماء الله تعالى التسعة والتسعين.
والثالث: بيان فائدة الإحصاء والتخصيص بمئة إلا واحداً، إن لله تسعة وتسعين اسماً، من أحصاها.. دخل الجنة.
ودار المنهاج تحرص كل الحرص على تقديم النافع المفيد للإسلام والمسلمين، رجاء دعوة صالحة بظهر الغيب، إنه سميع مجيب.
والله الهادي إلى الصّواب
Bu ürüne ilk yorumu siz yapın!