El İrşad El Müsemma İrşadul Ğavi İla Mesalikul Havi / الإرشاد المسمى إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي
Kategori / القسم
Yazar / المؤلف
Stok Kodu / رقم الكتاب
2472
Ebat / القياس
17x24 / 17x24
İlim / الموضوع
Şafii Fıkhı / فقه شافعي
Kağıt / الورق
Şamua / شاموا
Kapak / التجليد
Ciltli / مجلد
Sayfa / الصفحات
320 / 320
Tahkik / المحقق
El Velid Bin Abdurrahman Er Rebii / الوليد بن عبد الرحمن الربيعي
Yayınevi / الدار
Darul Minhac / دار المنهاج
Yayınevi / الدار
Fiyat
16,00 USD + KDV
*101,33 TL den başlayan taksitlerle!
%50 İndirimli Fiyatı:
304,00 TL
الإرشاد
المسمى
«إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي»
يطبع وينشر لأول مرة محققاً على ثلاث نسخ خطية
الفقه يمان والحكمة يمانية، شهادة سطرها التاريخ من سيد الأنام عليه الصلاة والسلام، لأهل اليمن الكرام، وهذا الكتاب دليل على ذلك وهو لأحد أولئك الأعلام، الذين ملؤوا الدنيا وشغلوا الناس، إنه الإمام ابن المقري رحمه الله.
لقد حاز قصب السبق، وكانت له اليد الطولى في إبراز إبداع جديد؛ لأنه خرج عن النمط المألوف في التصنيف والتأليف، وجاء حقاً بما لم تستطعه الأوائل.
ومصداق قولنا وشاهد حديثنا: كتابه «الشرف الوافي» فهو كتابٌ نسيجُ وحده، ألفه في الفقه والنحو والتاريخ والعروض والقوافي، وهو الشاعر البليغ وبالشعر اشتهر، وله قصائد تقرأ على أوجه، ومنها تقرأ طولاً وعرضاً، ومنها تقرأ طرداً فتكون مدحاً، وتقرأ عكساً فتكون ذماً!!
ومن إبداعاته هذا المؤلف: الموجز المختصر في المذهب الشافعي الذي سماه «إرشاد الغاوي إلى مسالك الحاوي» حيث اختصر فيه كتاب «الحاوي الصغير» للإمام القزويني، فنال الرضا والقبول عند أهل العلم.
ولقد أقبل الطلاب على هذا المختصر، وحفظوه عن ظهر قلب، من شرق وغرب، لقد بلغ عدد النساء اللواتي حفظنه في عهد الدولة الرسولية في اليمن (5000) امرأة، فضلاً عن الرجال، وكانت نساء زبيد وتهامة يرددنه حال أعمالهن اليومية، وفي وقت الحصاد، فماذا يردد أبناؤنا وبناتنا ونساؤنا اليوم؟!
لقد تربع هذا المختصر على رأس السلسلة الفقهية عند المتعلمين، فبعد أن يقرأ الطالب متن «المقدمة الحضرمية» وشرحها «المنهج القويم».. ينتقل إلى قراءة كتاب الإمام النووي رحمه الله تعالى «منهاج الطالبين»، وربما يشرع في قراءة «فتح الوهاب» لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري، فإذا أتمه.. يحط الرحال عند «الإرشاد».
ولقد اهتم العلماء بهذا السفر النافع، فتسابقوا لكتابة شروح وحواشٍ عليه، بل ومنهم من نظمه من ألفه إلى يائه، قال مؤلفه في مقدمته: (وبعد: فهذا مختصر حوى المذهب نطقاً وضمناً، خميصٌ من اللفظ بطينٌ من المعنى).
ودار المنهاج تزف بشراها لقرائها الكرام بهذه الدرة الثمينة، التي تسطع شمسها لأول مرة دون أفول، وإنها لترجو أن يكون «الإرشاد» إرشاداً للعقول، ومن المولى سبحانه القبول.
إنه سبحانه خير مَسْؤول
Bu ürüne ilk yorumu siz yapın!