El Ğiyasi El Müsemma - Ğiyasul Umem Fit Tiyasil Sulem / الغياثي المسمى - غياث الأمم في الْتياث الظُّلَم
Kategori / القسم
Yazar / المؤلف
Stok Kodu / رقم الكتاب
2443
Ebat / القياس
17x24 / 17x24
İlim / الموضوع
Siyaset / سياسة شرعية
Kağıt / الورق
1.Hamur / أبيض
Kapak / التجليد
Ciltli / مجلد
Sayfa / الصفحات
656 / 656
Tahkik / المحقق
Abdul Azim Mahmud Ed Dib / عبد العظيم محمود الديب
Yayınevi / الدار
Daru'l-Hadis / دار الحديث
Yayınevi / الدار
Fiyat
35,00 USD + KDV
*221,67 TL den başlayan taksitlerle!
%50 İndirimli Fiyatı:
665,00 TL
الغياثي المسمى « غياث الأمم في الْتياث الظُّلَم » كتاب علمي جامع ، متخصص في أحكام الإمامة وما يليق بها أو يطرأ عليها ، من أوائل ما كتب في هذا الباب ، وندر وجود مزاحم له بحسن تقاسيمه وتفاريعه ، وتقديراته واحتمالاته ، فهو بحق من أنفس الكتب في موضعه . وقضية الإمامة قضية عظيمة من مهمات الدين ، حتى أُفرد لها باب خاص في كتب الكلام والعقيدة ، وبحثت في كتب الأصول عموماً ، وكتب السياسة الشرعية خصوصاً مع ما يناسبها من أبواب الفقه . ومرور الأيام لا يزيدها إلا أهمية ، ولا سيما في عصرنا الحاضر المتموج بالغرائب . ويرحم الله الإمام المجاهد عبد الله بن المبارك إذ يقول : لولا الأئمة لم تأمن لنا سبل وكان أضعفنا نهباً لأقوانا وأما الشق الثاني من « الغياثي » .. فقد أوضحه وأبان عن منهجه فيه مصنفه الإمام الجويني إذ يقول : ( فليت شعري ما معتصم العباد إذا طما الفساد ، واستبدل الخلق الإفراط والتفريط عن منهج الاقتصاد ، وبلي المسلمون بعالم لا يوثق به لفسقه ، وبزاهد لا يقتدى به لخُرقه ؟! أيبقى بعد ذلك مسلك في الهدى ، أم يموج الناس بعضهم في بعض مهملين سُدى ، متهافتين على مهاوي الردى ؟! ) . ثم إن فضيلة الأستاذ الدكتور المحقق عبد العظيم محمود الديب رحمه الله تعالى لم يقف عند تحقيق نص هذا الكتاب العظيم وإخراجه سليماً من عوار التصحيفات وسوء الفهم ، بل قدَّم له بمقدمة علمية مستفيضة ، جاء فيها بدراسات وافية حول موضوع الكتاب ومعاناته العلمية في سبيل إخراجه ، وجلى فيها شخصية إمام الحرمين بما لا مزيد عليه . ودار المنهاج إذ تقدم هذا الكتاب النفيس .. لتحمد الله تعالى على إبراز هذا السفر لجليل ، يرفل في ثياب التحقيق ، ويزهو بميسم التدقيق ، وأن يكون منهلاً روياً للحاكم والمحكوم . وهذا الكتاب حريٌّ بأن يدرَّس في الأقسام السياسية في جامعات العالم ؛ حتى يجعلوه منارةً تضيء لهم الدروب في هذا المسلك المهم . والله من وراء القصد
Bu ürüne ilk yorumu siz yapın!