Asdakul Şuhud Alallahil Mabud El Aklu vel Kevnu vel Fıtra / أصدق الشهود على الله المعبود العقل والكون والفطرة

Kategori / القسم
Stok Kodu / رقم الكتاب
GHKQSXY9
Kağıt / الورق
1. Hamur / ابيض
Kapak / التجليد
Karton / غلاف
Ebat
17x20
Sayfa / الصفحات
312
Fiyat
11,00 USD + KDV
*67,83 TL den başlayan taksitlerle!
%50 İndirimli Fiyatı:
203,50 TL
Sosyal Medya'da Paylaş:
مرة أخرى .. وبطريقة مختلفة وجديدة ، يتناول كاتب مشهود له بالعلم والحكمة موضوع الإلحاد وكل ما يثار من أسئلة إشكالية على الساحة المعاصرة ..ويتطرق الى دور البيئة في طمس معالم الفطرة ..كما يحاول الرد على من زعم أن الحياة انتقلت إلى الأرض من كوكب آخر.. وكيف نستدل على وجود الله تعالى من خلال ظاهرة حدوث الكون..ومن خلال ظاهرة التقدير ..ولماذا كان من الخطأ الكبير حصر المعرفة في دائرة الحواس .. فضلا عن تناوله أسئلة إشكالية كثيرة .. إنه كتاب جدير بالقراءة
 

في رحاب الكون :
هلا قرأت في كتاب هذا الكون القريب منه أو البعيد، ولو سطراً واحداً، ووقفت على ما ضم من أنماط الحياة، وعجائب المخلوقات، سواء ما حلق منها في جو السماء ، أو مشى ودبّ على وجه الأرض!؟
أأمعنت النظر إلى ما في السماء من مجرات هائلة العدد، وما ضمت من نجوم عملاقة ثواقب تسطع في رحاب السماء ،وثقوب سوداء لا يتصور ما بها من طاقة تبلع في لمحة البصر أعظم الجرام النجمية وتطويها؛ حيث كأنها لم تكن! وأقمار تتلألأ على جبين الفضاء كجواهر تزيد من بهاء الوجود المحيط بالأرض التي لا تكاد تبين في عالم السماء ، وشهب لا تفتر عن نشاطها المذهل؟ وهل أجلت الفكر في سعة السماء، الوعاء المكاني لتلك المزروعات الذي زرع فيه ما يزيد على ملايين من المجرات التي تستعصي على العدّ؟ وقد قال العلماء : ((لو فتتت النجوم ، ونثرت ذراتها في الفضاء؛ لكان نصيب كل ذرة أربعة آلاف قدم منه، بيد أن شمسنا – هذه – لو ألقى فيها بمليون نجم من مثل "فان مانن" لابتلعته، وقالت : هل من مزيد؟!))( )، ألا يكشف كل هذا عن بعض روعة التعبير القرآني حيث يقول الله تعالى : <وَالسَّماءَ بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَإِنّا لَمُوسِعُونَ.
ثم ماذا في الأرض العملاقة الذلول؛ التي ليست سوى فرد من أفراد الأسرة الشمسية؟ ماذا فيها من أجناس المخلوقات؟ تلك الطيور الحالمة في جو السماء ، وفي رحاب الحدائق الغناء ذلك الفراش المحوم فوق تيجان الورود، والنحل – ذلك المخلوق الصغير – يغدو ويروح حاملاً أكياس الرحيق ملأها من ألف زهرة وزهرة؛ ليصنع لنا شراباً مختلفاً ألوانه، فيه شفاء!! وكم في طيات الأمواج الهائلة التي غطت ثلاثة أرباع أرضنا من أنواع السوابح التي لا تحصى؟ ويظل الإنسان – من بين تلك المخلوقات التي تزخر بها الأرض – خلقاً فذّاً متفرداً لا تنقضي عجائب تكوينه، ولا تنتهي روعة خلقه في أحسن تقويم، وما أهل به مما رفعه إلى منزلة أن يسخر الله تعالى له ما في السموات والأرض! قال تعالى :<#أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَباطِنَةً.وقال :<#أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلاّ بِإِذْنِهِ. وقال :<#وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيّاً وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها. أما يثير ذلك أن يسأل عمن خلق هذا بكل أبعاده ، وهيأه لتتحقق به الحياة؟! ومَن أبدعه وبثّ الحياة في الأحياء منه!؟ أتراها المصادفة العمياء هي من وراء هذا الخلق العظيم ، أيقبل العقل الواعي أن يسند الأمر إلى " المصادفة "، خاصة إذا وقف على مفهوم هذه الكلمة؟! أيقبل أن يسند إلى الطبيعة الصماء أنها أبدعته؟! أم أنه الله تعالى هو: <#الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى؟ وما الذي دلّ عليه هذا الخلق من صفات الله تعالى؟ وما الدور الذي قام به الوحي المعصوم يعرفنا إلى الله تعالى الوحي الثابت بالأدلة القاطعة على صدقه؟.

 


 
 
Bu ürüne ilk yorumu siz yapın!
Bu ürünün fiyat bilgisi, resim, ürün açıklamalarında ve diğer konularda yetersiz gördüğünüz noktaları öneri formunu kullanarak tarafımıza iletebilirsiniz.
Görüş ve önerileriniz için teşekkür ederiz.
Asdakul Şuhud Alallahil Mabud El Aklu vel Kevnu vel Fıtra / أصدق الشهود على الله المعبود العقل والكون والفطرة Asdakul Şuhud Alallahil Mabud El Aklu vel Kevnu vel Fıtra / أصدق الشهود على الله المعبود العقل والكون والفطرة İTİKAD / الاعتقاد Abdul Kerim Tettan / عبد الكريم تتان GHKQSXY9
Asdakul Şuhud Alallahil Mabud El Aklu vel Kevnu vel Fıtra / أصدق الشهود على الله المعبود العقل والكون والفطرة

Tavsiye Et

*
*
*
IdeaSoft® | E-Ticaret paketleri ile hazırlanmıştır.